هذا وقال مقربون من الدولي السابق والمدرب الحالي للخضر إنه متخوف من مؤامرة ضده في المدرجات من خلال تواجد زمرة من الأنصار ستأتي خصيصا لسبه وشتمه ورفع لافتات تطالب برحيله وهي الطريقة التي يعتمدها أغلب رؤساء الأندية الجزائرية في البطولة المحلية واستلهم منها أيضا رؤساء سابقون في الاتحادية الجزائرية، وهو السيناريو الذي حصل فعلا في عهد " غوركوف " في موقعة غينيا الودية، الأكيد أن المعارضين لتواجد رابح ماجر على رأس الخضر سيستعملون كل ما لديهم لطرده من المنتخب والذهاب إلى حد استعمال الضرب تحت الحزام.